رأس وزير المالية محمد بن عبدالله الجدعان اليوم، وفد المملكة للاجتماع السنوي الثاني والأربعون لمجلس محافظي البنك الإسلامي للتنمية، الذي يُعقد في محافظة جدة خلال الفترة (18 - 22 شعبان 22 1438ه) .
ويناقش الاجتماع قضايا التنمية والمسائل المؤسسية والتقارير السنوية للبنك والمؤسسات التابعة له، بحضور أكثر من 2000 مشارك، كما يناقش التحديات الاقتصادية التي تواجه الدول الأعضاء في مجموعة البنك الإسلامي للتنمية، ودور المجموعة في مساعدة هذه الدول لمواجهة هذه التحديات .
وألقى وزير المالية خلال الاجتماع كلمة رحب فيها بالحضور في بلدهم الثاني المملكة، مؤكداً استمرار دعمها - دولة المقر- لمجموعة البنك الاسلامي للتنمية لمواصلة دورها في خدمة التنمية الاقتصادية والاجتماعية في الدول الاعضاء، شاكراً لجميع هذه الدول دعمها، متطلعاً إلى أن يستمر هذا الدعم.
ورحب كذلك بانضمام جمهورية سورينام لعضوية المجموعة التي ستكون إضافة ايجابية لأعمالها، كما رحب برئيس المجموعة الدكتور بندر حجار، راجياً الله له التوفيق والنجاح، مقدماً شكره للدكتور أحمد محمد علي على ما بذله من جهود أثناء رئاسته للبنك، التي أسهمت في تحقيق البنك لمكانة متميزة بين مؤسسات تمويل التنمية الدولية .
وحول الاستراتيجية العشرية لمجموعة البنك أكد الجدعان: " أهمية استمرار جهود التحسين المستمر للأداء التشغيلي والإنتاجية، ولفاعلية المجالس ولجانها، وأن يكون البنك بنكاً إنمائياً عالمي الطراز، وأن تكون المجموعة مرجعية مفضلة وبخاصة في المصرفية الإسلامية، منوهاً باستئناف البنك أعماله في الجمهورية اليمنية الشقيقة". كما تطرق لأداء المؤسسات التابعة للبنك، وأن تواصل تحسين الأداء وتطوير أعمالها.
وفي ختام كلمته أكد وزير المالية استمرار دعم المملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز لمجموعة البنك الإسلامي للتنمية لتواصل جهودها الخيرة في دعم جهود التنمية الاقتصادية والاجتماعية في دولنا الأعضاء.
ويناقش الاجتماع قضايا التنمية والمسائل المؤسسية والتقارير السنوية للبنك والمؤسسات التابعة له، بحضور أكثر من 2000 مشارك، كما يناقش التحديات الاقتصادية التي تواجه الدول الأعضاء في مجموعة البنك الإسلامي للتنمية، ودور المجموعة في مساعدة هذه الدول لمواجهة هذه التحديات .
وألقى وزير المالية خلال الاجتماع كلمة رحب فيها بالحضور في بلدهم الثاني المملكة، مؤكداً استمرار دعمها - دولة المقر- لمجموعة البنك الاسلامي للتنمية لمواصلة دورها في خدمة التنمية الاقتصادية والاجتماعية في الدول الاعضاء، شاكراً لجميع هذه الدول دعمها، متطلعاً إلى أن يستمر هذا الدعم.
ورحب كذلك بانضمام جمهورية سورينام لعضوية المجموعة التي ستكون إضافة ايجابية لأعمالها، كما رحب برئيس المجموعة الدكتور بندر حجار، راجياً الله له التوفيق والنجاح، مقدماً شكره للدكتور أحمد محمد علي على ما بذله من جهود أثناء رئاسته للبنك، التي أسهمت في تحقيق البنك لمكانة متميزة بين مؤسسات تمويل التنمية الدولية .
وحول الاستراتيجية العشرية لمجموعة البنك أكد الجدعان: " أهمية استمرار جهود التحسين المستمر للأداء التشغيلي والإنتاجية، ولفاعلية المجالس ولجانها، وأن يكون البنك بنكاً إنمائياً عالمي الطراز، وأن تكون المجموعة مرجعية مفضلة وبخاصة في المصرفية الإسلامية، منوهاً باستئناف البنك أعماله في الجمهورية اليمنية الشقيقة". كما تطرق لأداء المؤسسات التابعة للبنك، وأن تواصل تحسين الأداء وتطوير أعمالها.
وفي ختام كلمته أكد وزير المالية استمرار دعم المملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز لمجموعة البنك الإسلامي للتنمية لتواصل جهودها الخيرة في دعم جهود التنمية الاقتصادية والاجتماعية في دولنا الأعضاء.